ابو الفضل الصديق
#السيد_جعفر_المشعشعي

طور التغريد :- ياخوية انكسر ظهري
#السيد_جعفر_المشعشعي

عمل بسيط بنتائج عظيمة
#السيد_جعفر_المشعشعي

من اخطر تيارات الانحراف
#السيد_جعفر_المشعشعي

قيل للإمام الصادق (ع): سيدي جُعلت فداك إن الميت يجلسون له بالنياحة بعد موته أو قتله وأراكم تجلسون أنتم وشيعتكم من أول الشهر بالماتم والعزاء على الحسين (ع)؟!
فقال (ع): "يا هذا، إذا هلّ هلالُ المحرّم نشرت الملائكةُ ثوب الحسين (ع)
وهو مخرّقُ من ضرب السيوف وملطخ بالدماء، فنراه نحن وشيعتنا بالبصيرة لا بالبصر، فتتفجّر دموعنا.

ثمرات الأعواد: ج 1 ص 37
#السيد_جعفر_المشعشعي

طور التغريد نعي عسن لاطالت ايامي ..

#السيد_جعفر_المشعشعي

ليلة الوحشة
#السيد_جعفر_المشعشعي

هكذا دُفن الحسين !!

ثمّ مشى الإمامُ زين العابدين(ع) إلى جسد أبيه واعتنقه وبكى بكاءً عالياً، وأتى إلى موضع القبر، ورفع قليلاً من التراب فبان قبرٌ محفورٌ وضريحٌ مشقوق، فبسط كفَّيْه تحت ظهره وقال: «بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملّة رسول الله، صدق اللهُ ورسولُه، ما شاءَ اللهُ، لا حول ولا قوّة إلّا باللّه العليّ العظيم»، وأنزلَهُ وحدَه، لَم يُشاركْه بنو أسدٍ فيه، وقال (ع) لهم: «إنّ معي مَن يُعينني».
ولمّا أقرّه في لحده، وضع خدّه على منحرِهِ الشريف وخاطَبه قائلاً: «طوبى لأرضٍ تضمّنت جسَدَك الطاهر، فإنّ الدنيا بعدك مظلمة والآخرةَ بنورِك مُشرِقة، أمّا الليلُ فمسهّد والحزنُ سرمد، أو يختار الله لأهل بيتك دارك التي أنت بها مقيم، وعليك منّي السّلام يا بن رسول الله ورحمة الله وبركاته»، وكتب على القبر: «هذا قبر الحسين بن عليّ بن أبي طالب الذي قتلوه عطشاناً غريباً».
#السيد_جعفر_المشعشعي

قضاء حاجة المؤمن
#السيد_جعفر_المشعشعي

من شهداء الطف

عمير بن المطاع الجعفي (رض) كان الثالث عشر ممن استشهد من انصار الحسين (ع) وقاتل ببسالة حتى قتل 50 فارسا ثم استشهد وارتجز اثناء نزوله للميدان قائلا :

أنا ابنُ جعفٍ وأبي مطاعُ وفي يميني مرهفٌ قطاعُ
وأسمرٌ في رأسِه لماعُ ترى له من ضوئه شعاعُ
ادنوا فقد طابَ لنا القراعُ دون حسين الضربُ والنطاعُ
نرجو بذاك الفوزَ والرفاعُ صلى عليهِ الملكُ المطاعُ


وقد استغاث به الحسين (ع) حين بقي وحيدا قائلا: … يا عُمَير بن المُطَاع … يا فُرْسَان الصَّفَا يا ليوثَ الهَيْجَا مَاْلِي أناديكُمْ‌ فلا تُجيبوُني وَاَدْعُوكُمْ‌ فلا تَسْمَعُوني
#السيد_جعفر_المشعشعي

لا تشرك بالله أن الشرك لظلم عظيم
#السيد_جعفر_المشعشعي