الباحث الاقتصادي د. محمد صالح الفتيح اعتبر ان الفارق الجوهري بين خطة النظام وخطة الحكومة السورية الحالية هي أن النظام كان يراهن على التغيير التدريجي، ربما خلال فترة 3 إلى 5 سنوات مراهناً على الاستفادة من الدعم الروسي والإي راني والخليجي في تسهيل الانتقال، ولكنه بالمجمل كان ينوي الوصول لمرحلة #إلغاء_الدعم وتخفيض حجم القوة العاملة في القطاع العام وتنفيذ عملية خصخصة واسعة تشبه ما تنوي الحكومة الحالية تنفيذه ولكن بعد عدة أعوام من الآن، أما الحكومة السورية الحالية فتنوي تنفيذ نفس الخطوات ولكن خلال أسابيع قليلة فقط، وربما خلال فترة لا تزيد عن ستة أشهر، وأرجح أن الحكومة السورية الحالية تراهن على الدعم #الخليجي وعلى رفع العقوبات لنجاح هذا الانتقال. بحسب قوله.
#المشهد #سوريا #اقتصاد
https://almashhadonline.com/article/67a079b4ee4fe
#المشهد #سوريا #اقتصاد
https://almashhadonline.com/article/67a079b4ee4fe
Almashhadonline
المشهد - باحث اقتصادي : رفع الدعم وتقليص حجم العمالة في القطاع العام والخصخصة التي تتبناها الحكومة السورية الحالية تبناها النظام…