مسؤول في وزارة #الصناعة: لم يكن هناك خيار إما التوقف أو رفع أسعار #الاسمنت..
- التكاليف ارتفعت بنسبة 81 بالمئة والشركات خسرت 50 مليار ليرة!
.
#المشهد | التفاصيل على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/647b8c8b7a3d9
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673151208158925
- التكاليف ارتفعت بنسبة 81 بالمئة والشركات خسرت 50 مليار ليرة!
.
#المشهد | التفاصيل على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/647b8c8b7a3d9
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673151208158925
Almashhadonline
المشهد - مسؤول في وزارة الصناعة: لم يكن هناك خيار إما التوقف أو رفع أسعارالاسمنت.. التكاليف ارتفعت بنسبة 81 بالمئة والشركات خسرت…
"سر الوظيفة".. ما الذي يجعل الحكومة مطمئنة إلى هذا الحد؟!
#رأي_في_المشهد - فهد كتجو | تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.
حدث ذلك في مناسبات مختلفة وفي فترة زمنية قصيرة نسبياً، وآخر مناسبة استعمل فيها تبرير "الخوف من التوقف عن توفير السلعة وتقديم الخدمة" كانت منذ أيام بعد رفع سعر مادة #الاسمنت المنتجة في معامل القطاعين العام والخاص، حيث صرح أحد المسؤولين في وزارة #الصناعة بأنه لم يكن لديهم خيار آخر (إما التوقف أو رفع سعر المادة) مع الاشارة إلى الخسائر التي كانت تتكبدها الشركات المنتجة.
طبعاً بدأ استخدم هذا التبرير يروق للحكومة عقب رفع أسعار #الاتصالات وفي مرتين متتاليتين، وحضر في رفع أسعار #الأدوية أيضاً مرتين، ثم جاء على لسان مسؤولين من وزارة الكهرباء، التي بدورها تتحضر لرفع أسعار #الكهرباء على شكل شرائح.
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/647be68510f4b
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673492348124811
#رأي_في_المشهد - فهد كتجو | تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.
حدث ذلك في مناسبات مختلفة وفي فترة زمنية قصيرة نسبياً، وآخر مناسبة استعمل فيها تبرير "الخوف من التوقف عن توفير السلعة وتقديم الخدمة" كانت منذ أيام بعد رفع سعر مادة #الاسمنت المنتجة في معامل القطاعين العام والخاص، حيث صرح أحد المسؤولين في وزارة #الصناعة بأنه لم يكن لديهم خيار آخر (إما التوقف أو رفع سعر المادة) مع الاشارة إلى الخسائر التي كانت تتكبدها الشركات المنتجة.
طبعاً بدأ استخدم هذا التبرير يروق للحكومة عقب رفع أسعار #الاتصالات وفي مرتين متتاليتين، وحضر في رفع أسعار #الأدوية أيضاً مرتين، ثم جاء على لسان مسؤولين من وزارة الكهرباء، التي بدورها تتحضر لرفع أسعار #الكهرباء على شكل شرائح.
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/647be68510f4b
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673492348124811
Almashhadonline
المشهد - "سر الوظيفة".. ما الذي يجعل الحكومة مطمئنة إلى هذا الحد؟!
تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.