"ارحمني يا بشر" رددها طفل لم يتجاوز ربيعه الثاني عشر محاولا استعطاف عنصرين
#حوثيين ينهال أحدهما عليه بالضرب المبرح إلا أن تلك الكلمات لم تجد قلباً يشعر بها فواصل التعذيب بوحشية فيما الآخر يسجل بعض تفاصيلها المأساوية بجواله بما يبرز الأخلاق
#الحوثية التي تتسرب للمجتمع اليمني