حذفوها، ولكنها موجودة عندنا في التعليقات

كيف تدجن السلفي بسؤال واحد

تم افتتاح مدرسة الإمام النووي على تليجرام
وبدأناه بكورس "صناعة الصالحين" المكثف
https://t.me/nawawischool

كتاب جديد لأبي حنيفة

أنا أبو عمر الباحث وأقول

ساعتان أو ثلاثة ضاعت من وقتي
ومثلها من وقت المنتج
للرد على سخافات هذا الكموج

شغلته فقط تضييع أوقات المسلمين والتشغيب

أسأل الله أن يشغله بنفسه

.

«فالرافضة يوالون من حارب أهل السنة والجماعة ويوالون التتار ويوالون النصارى». [مجموع الفتاوى (28/ 636)]

مر معي سابقا فيديو لامرأة تطلب من النصارى الدعاء بحجة ان الله لا يستجيب للمسلمين

من عنده هذا أو شبهه يرسله لي في التعليقات

تنبيه: تجنبوا نشر الروابط

هل معقول أني خسرتكم؟

أحد أذناب الأزهر، مجهول الاسم، يلومني على قراءتي كلام شخص ترحم على الكليني
( هنا https://t.me/MShmsDin/5435 )

وهنا أتحداه (على طريقتهم) :
هذه ترجمة الكليني الرافضي عند الذهبي الذي إذا لم يذكر شخصا ببدعة صار الشخص من الفرقة الناجية!

هل يستطيع المدجن وأصحابه أن يأتوا بسلف لهم في تبديع أو تكفير هذا الذي وصفه الذهبي بالعالِم صاحب التصانيف ؟

إن قالوا: يكفي ذكر أنه شيعي ليكون كافرا أو مبتدعا
قلنا: هل يكفي ذكر أن النووي أشعري والسيوطي والسبكي قبورية للحكم عليهم ؟

وإن قيل: هو كافر بناء على مقالاته، وإن بم نجد من سبقنا
نقول: هل أئمتكم يمكن الحكم عليهم بمقالاتهم؟

وهذا ابن ناصر الدين الذي يقول عنه أبو عمر الكموج: إنه من تلاميذ ابن تيمية ليمدح ابن تيمية به ، وقال عنه إمام كبير حافظ ( هنا https://modajana.com/archives/4596 )
يصف الكليني بأنه من رؤوس فضلاء الشيعة

أولا: ابن تيمية تكلم عن روافض مبتدعة، لا عن روافض خارجين عن الملة يعبدون الموتى، ويؤمنون لوحي على أهل البيت.

ثانيا: تكلم عن روافض فقط، لا عن روافض محاربين.

ثالثا: لم يكفر مخالفه، كما يفعل هذا الكاتب الذي أسلم الرافضة وصهين مخالفيه من السلفية. (ولا أدري لماذا سلم منه الجهمية)

رابعا: هذه الانتقائية يمكن الإتيان بضدها من كلام غير ابن تيمية (الذي يصبح شيخ الإسلام الوحيد حين يجدون في كلامه ما يعجبهم). قال البهوتي: «ويحرم أن يستعين مسلم بأهل الأهواء ‌كالرافضة في شيء من أمور المسلمين: من غزو، وعَمَالة، وكتابة وغير ذلك لأنهم أعظم ضررًا؛ لكونهم دعاة، بخلاف اليهود والنصارى.». [كشاف القناع (7/ 86 ط وزارة العدل)]

خامسا: بل يمكن الإتيان من كلام ابن تيمية نفسه منا يعارض حجتهم هذه، فقد قال: (لو كانت إحدى الطائفتين مرتدين عن الإسلام، لكانوا أكفر من اليهود والنصارى الباقين على دينهم وأحق بالقتال) [منهاج السنة 8/534]

ختاما: مواقفكم لن تقدم ولن تؤخر في الحرب، لن تؤثر إلا بتلميع الرافضة وأسلمتهم في ظن من يقرأ لكم. وكان يكفيكم بيان الشر في الطرفين.

بهمُ جمع بهيمة؟
علي جمعة يقرأ من نونية القحطاني

لا يعرف المصنفات دي

شهوة الرد مصيبة

لو قلتُ: الألباني لم يخرجها، لبحث عن أي ذكر لها في أي كتاب للألباني ليرد.
والله أعلم