قال الناس عن المبتدع: كتب الله له القبول.
وقال رسول الله: اتخذ الناس رؤوسًا جهالا.

هذا الكموج، ألا يعرف أن (الله واحد) هو قول المسلمين؟ وهو قول الله ورسوله وموسى وعيسى والأنبياء والشجر والحجر، وليس مقالة طائفة؟!

إم لا يعرف أنه لا تنسب المقالة لطائفة إلا إذا كانت من بدعها؟!

الدروز خطفوا المحافظ في سوريا
حادثة مؤلمة، لكن تضحك منها الثكلى

عندك مطالب، اخطف محافظ !


في ناس يلزمها بشار أسد

هل قبل الكموج المباهلة أم عمل من بنها؟

لا يبتدع الإنسان إلا إذا انطبقت عليه شروط الكفر وعلم الإمام ما في قلبه!
ماشي، فلماذا تبدعون مخالفيكم؟

هذا الشيخ الأحمدي القادياني يقول إنهم مفوضة لصفات الله

هذا وحده كاف لنقض عرى دينهم، فقد بعث إليهم نبي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من المفترض أن يحل لهم إشكالية الجهل هذه، لأن المفوضة إنما فوضوا لأنهم بزعمهم عجزوا أو تورعوا عن التأويل، أما النبي فلا شك أنه مبين للقرآن فكيف يفوض؟

فإن قالوا رسول الله ما خطر بباله أن يبين، فماذا عن نبيهم الكاذب الذي جاء بعد فتح هذا الإشكال الكبير؟!

شخص يستغل ما نشره المدجنة للطعن بهم وبشيوخهم

وحقيقة طريقتهم أنهم سيوصلون كثيرا من الناس إلى هذا

اسمع هذا الكموج ما أبلده

اسمع ماذا يقول ابن تيمية رحمه الله:
«ما تخبر به الأنبياء، لا يكون إلاصدقاً. وأمّا ما يُخبر به من خالفهم؛ من السحرة، والكهان، وعُبّاد المشركين، وأهل الكتاب، ‌وأهل ‌البدع والفجور من المسلمين؛ فإ نه لابُدّ فيه من الكذب». [النبوات لابن تيمية (2/ 1074)]

فلعن الله دينا لا ينتصر إلا بالكذب

ما الفرق بيننا وبينهم
ديننا دين الأنبياء، وهذه الملة السمحة «يمتنع أن صاحبها يكذب على الله؛ فإن ذلك يفسدها، بخلاف من خالف الأنبياء؛ من السحرة، والكهان، وعباد المشركين، ‌وأهل ‌البدع والفجور». [النبوات لابن تيمية (2/ 1077)]

الغرفة التي في بيتك تسع 10 أشخاص فقط.

لو أننا 100 شخص جئناك، فستحتاج إلى 10 غرف لتسعنا.

ولو أردت أن تسلّم علينا، ولو أخذت 10 ثوانٍ فقط لكل شخص، فستحتاج إلى 1000 ثانية = حوالي 17 دقيقة لتسلم على المئة.

فماذا لو كنا 500؟

ستحتاج إلى 50 غرفة، وإلى 5000 ثانية = أكثر من ساعة وثلث لتسلّم علينا فقط!

أضرب لك هذا المثال فقط لتعلم أن رقم 500 كبير، وهو عدد الذين قضوا نحبهم في يوم واحد في غزة.

هم ليسوا مجرد أرقام.

للمشاركة الصوتية للأشعرية
يكتب رسالة هنا

انتهى البث والأشعرية ليسوا في مكان !

«كان أبو بكر الباقلاني يخرج إلى الحمام متبرقعا خوفا من الشيخ أبي حامد الإسفراييني.». [الفتاوى الكبرى لابن تيمية (6/ 601)]

الجهمية يمسكون على ابن تيمية الفاظا ويحملونها معان من عندهم، كما يفعلون في مقولة: (كلام الله قديم النوع حادث الآحاد)
مع أن الرجل يقول صراحة: «وإذا خاطبناكم باصطلاحكم ‌المبتدع لنقطع شغبكم بحثنا معكم بحثاً عقلياً فإنكم تدعون أن هذه الأمور معلومة بالعقل لا بالسمع وإطلاق الألفاظ ونفيها لا تقفون أنتم فيه عند الشرع، فالواجب على أصولكم أن ما علم بالعقل ثبوته أو انتفاؤه اتبع من غير مراعاة للفظ. ونحن نبين فساد ما ذكرتموه من المعنى بالعقل الصريح مع مخاطبتكم بلغتكم». [درء تعارض العقل والنقل (3/ 432)]