من أوراد الطريقة الكركرية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر). قال ابن المبارك : هم أهل البدع.

كان الأخ حمرة يقرأ عليه بالمال فلما تركه بدلا من أن يفرح به أنه يدل الناس على الخير راح يعيره.
وجعل ترك القراءة عليه تركا للحفظ نفسه.
وهذا لعله يكون درسا لمن يقرأ على مثل هؤلاء.

كيف يفتح البشر؟

قال الآجري: «جعلنا الله وإياكم ممن تحيا بهم السنن، وتموت بهم البدع، وتقوى بهم قلوب أهل الحق، وتنقمع بهم نفوس ‌أهل ‌الأهواء، بمنه وكرمه». [الشريعة للآجري (1/ 270)]

قال الإمام أحمد عن أهل البدع: «فإنهم يلبسون عليك ، وهم لا يرجعون». [الإبانة الكبرى - ابن بطة (2/ 472)]

العربية الفوسحة

سؤال عفوي من شاب يلخص منهجا كان السلف يتبعونه. وكان السؤال خير من إجابة كثير من الشيوخ

بخصوص علاء جابر
في التعليقات

أنهيت البودكاست، مع أني كنت أسمعه أثناء القراءة، وأخرجت منه ما ترون، فالله المستعان.
لعلي أعمل عنه حلقة بإذن الله

حذفت التعليقات حتى تبقى المقاطع مع بعضها

هل كنت طالباً عند زين ثم أصبحت "حدادياً" 👇

قال ابن حزم: «‌المبتدع إذا استدللت عليه شغب وإذا طالبته بالدليل لم يجد إليه سبيلا». [الإعراب (1/ 197)]

شيء طيب جدا حينما يكن هناك من مقدمي المحتوى من يهتم بتنبيه الناس على الحلال والحرام في هذا الزمن

ابن حجر يدرج قتادة في أهل البدع

قال ابن حجر: باب التحذير من البدع
ثم ذكر فيه : «2989 - وقال أحمد بن منيع: حدثنا أبو معاوية، عن رجل، عن طاوس قال: إن قتادة جاء إليه ليجلس فقال له إن جلستَ قمتُ، فقالوا: يا أبا محمد إنه فقيه قال: إبليس أفقه منه: إذ قال: {رب بما أغويتني} (سورة الحجر: الآية 39).
قلت [ابن حجر]: يشير بذلك إلى ما رمي به قتادة من القدر». [المطالب العالية محققا (12/ 530)]

وقتادة تاب: https://mshmsdin.com/archives/4404

https://modajana.com/archives/2716

الغرض من النشر أنه يستنكر قولي إنه كان يأخذ من حمزة مالا على تعليم القرآن وكأنني كذبت عليه.
وهو طلب ذلك علنا !

قال البغوي

احذر من الحدادية، فهم يطعنون بالعلماء

مصطفى العدوي: جعل معاوية مع النواصب

عثمان الخميس: قال عن معاذ بن جبل وقع في الشرك الأكبر وعذر

أبو عمر الباحث: سمى عمار بن ياسر سابًّا لرسول الله صلى الله عليه وسلم.

دانيال حقيقتجو: يزعم أن خالد بن الوليد غامض في اعتقاده بالصفات

محمد سمير يقول: أخطأ ابن عباس في تأويل الساق.

مصطفى الشرقاوي: يقول عائشة كذبت أبا هريرة، وكيف تأخذ دينك عن صحابة اقتتلوا.

سعود ذعار المطيري يقول: الصحابة وقعوا في البدعة

سعدون المطوع يقول: ابن عباس جاءه النص الصريح في تحريم المتعة، ومع هذا رده وأباحها.

كل ذلك موثق هنا:
https://modajana.com/archives/category/sahaba

لكن عفوا: الأسماء المذكورة ليسوا حدادية، فالصحابة ليسوا النووي ولا السيوطي حتى نوالي ونعادي عليهم، ونطلق على من خالفنا فيهم اسم فرقة جديدة

الرحمن / الرحمان

عيد القيامة، أو كما يُعرف أيضًا بـ"عيد الفصح" عند النصارى، يُحتفل به باعتباره ذكرى قيامة السيد المسيح (عيسى بن مريم عليه السلام) من الموت بعد ثلاثة أيام من صلبه بحسب معتقدهم.

القيامة في نظرهم هي إثبات ألوهية المسيح.

هذا العيد يتوَّج أسبوع الآلام، ويُسبقه "الجمعة العظيمة" التي يُعتقد أنها يوم صلب المسيح.

أما عند المسلمين
فالذي قد لا يعرفه شيخ الأزهر أن الإسلام يرفض تمامًا عقيدة الصلب والقيامة. ولا يهنئ من يعتقد بألوهية غير الله بل يقول له: {ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما} {يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا}

انظر الفرق بين من يهنئهم فيغشهم ويغش نفسه ويغش أتباعه الأزاهرة، وبين كلام المسيح نفسه لهم، قال الله: {لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار}

القرآن الكريم يقول بوضوح: {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبِّه لهم} (النساء: 157).
فيأتي من ينتسب للإسلام، بل يوصف بأنه إمام أكبر فيهنئهم في عيد مبني على ما يناقض القرآن.

المسلمون يؤمنون بأن عيسى عليه السلام نبي من أولي العزم، رفعه الله إليه ولم يُقتل ولم يُصلب بالتالي، عقيدة القيامة تناقض جوهر الإيمان الإسلامي.


من المفترض أن يكون شيخ الأزهر حاملًا لواء العقيدة، لا مميعًا لحدودها ، ولكن للأسف، صار رأسا في الترويج أو التطبيع العقائدي مع معتقدات مرفوضة في القرآن والسنة.


أيها النصارى في كل العالم، أوجه لكم تهنئة مني هذه التهنئة ليست لما يخالف دين الله، بل هي على استماعكم هذا الكلام، فاسمعوه
{ یَـٰۤأَهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ لَا تَغْلُوا۟ فِی دِینِكُمْ وَلَا تَقُولُوا۟ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلْحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلْمَسِیحُ عِیسَى ٱبْنُ مَرْیَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥۤ أَلْقَىٰهَاۤ إِلَىٰ مَرْیَمَ وَرُوحࣱ مِّنْهُۖ فَـَٔامِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُوا۟ ثَلَـٰثَةٌۚ ٱنتَهُوا۟ خَیْرࣰا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ سُبْحَـٰنَهُۥۤ أَن یَكُونَ لَهُۥ وَلَدࣱۘ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلْأَرْضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِیلࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٧١]

واسمعوا لهذا الخطاب الذي سيكون بين إله الناس وإلهكم الذي هو عبد لله
{ وَإِذْ قَالَ ٱللَّهُ یَـٰعِیسَى ٱبْنَ مَرْیَمَ ءَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِی وَأُمِّیَ إِلَـٰهَیْنِ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالَ سُبْحَـٰنَكَ مَا یَكُونُ لِیۤ أَنْ أَقُولَ مَا لَیْسَ لِی بِحَقٍّۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُۥ فَقَدْ عَلِمْتَهُۥۚ تَعْلَمُ مَا فِی نَفْسِی وَلَاۤ أَعْلَمُ مَا فِی نَفْسِكَۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّـٰمُ ٱلْغُیُوبِ (١١٦) مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَاۤ أَمَرْتَنِی بِهِۦۤ أَنِ ٱعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ رَبِّی وَرَبَّكُمۡۚ وَكُنتُ عَلَیْهِمْ شَهِیدࣰا مَّا دُمْتُ فِیهِمْۖ فَلَمَّا تَوَفَّیْتَنِی كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِیبَ عَلَیْهِمۡۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَیْءࣲ شَهِیدٌ (١١٧) إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَۖ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ ٱلْعَزِیزُ ٱلْحَكِیمُ (١١٨) قَالَ ٱللَّهُ هَـٰذَا یَوْمُ یَنفَعُ ٱلصَّـٰدِقِینَ صِدْقُهُمۡۚ لَهُمْ جَنَّـٰتࣱ تَجْرِی مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۤ أَبَدࣰاۖ رَّضِیَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُۚ ذَ ٰ⁠لِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِیمُ (١١٩) لِلَّهِ مُلْكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا فِیهِنَّۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیْءࣲ قَدِیرُۢ (١٢٠) }
[سُورَةُ المَائـِدَةِ: ١١٦-١٢٠]