الإصلاح نت
1.27K subscribers
703 photos
70 videos
9 files
9.97K links
Download Telegram
سياسيون يكشفون عن أسباب انتقام المليشيا الحوثية من #ثورة الـ 11 من فبراير؟!
#الاصلاح_نت :

يحتفل اليمنيون اليوم في الذكرى السابعة لثورة الــ 11 من فبراير، وهي الذكرى الأولى التي تأتي بعد أشهر قليلة من مقتل علي عبد الله صالح، على أيدي حلفاءه في الانقلاب، مليشيا الحوثي، في الــ 4 من ديسمبر 2017.

تأتي هذه الذكرى، لتخلد عظمة ثورة فبراير، ومآثرها الكبيرة، وتضحيات شبابها الذين بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل هذا الوطن، وكيف واجهوا الرصاص بالصدور العارية، قبل أن ينتقلوا من ساحات الثورة وخيامها السلمية، الى ميادين القتال دفاعا عن الوطن، الذي اغتصبته مليشيا الحوثي الانقلابية، كأحد تجليات الثورة المضادة، على ثورة فبراير النبيلة، التي قدم ولا يزال يقدم أبنائها ثمنا باهضا لأهدافها، التي تمثل الخط الإجباري لإنقاذ اليمن، والاقليم، من براثن الحروب والاقتتال، وفقا لمراقبين.

فالــ 11 من فبراير، لم يكن يوما عابرا فحسب، بل هو صيحة أشبه بالبعث الكبير، قالها اليمني: أنا الشعب زلزلة عاتيه، ذلك الشعب الذي كان في 2011، وفي تلك اللحظة تحديدا، مستحقاً ولائقاً ومطابقاً لكلمة "الشعب" هذه، وما تحمله من دلالات ومعاني، كما لم يكن في أي وقت آخر.

ففي الـ 11 من فبراير قال اليمني: أنه يمتلك بلد، وليس مجرد تكملة عدد للمشائخ والمرشحين والزعيم الذي يستقدمهم في حشوداته لاضفاء الشرعيه القهرية على سلطته، أو معصوبا على عينيه بوهم أحزاب ومسميات ونخب، تستنزفه وتضلله. في 11 فبراير قال اليمني: أنا الشعب وأنا من يقرر. وفقا للصحفي اليمني مصطفى راجح.

الحوثيون والثورة؟!

في الذكرى السابعة لثورة الــ 11 من فبراير، تتجلى كمية الحقد والانتقام الذي باتت تمارسه مليشيا الحوثي ضد هذه الثورة وشبابها، رغم انها كانت تزعم مشاركتها في هذه الثورة، حتى وصفها الكثير بالخطيئة، سمحت لهذه المليشيا الانضمام اليها، أذ كانوا كخنجر مسموم، وضع في قلب هذه الثورة المباركة، التي رأت أن تحقيق الثورة لأهدافها، سيعمل على انهاء مشروعها الطائفي والسلالي، فعملت كل ما بوسعها لما من شأنه افشال هذه الثورة، واخماد جذوتها، تارة بالتحالف مع النظام السابق، وأخرى بافتعال المشاكل واثارة النعرات داخل صفوفها.

ولإيمانهم ان نجاح ثورة الــ 11 من فبراير، كفيل بافشال مشروعهم السلالي والطائفي الى الابد، فقد عملوا على وأد هذه الثورة، والانتقام منها ومن كل رموزها أشد انتقام، حتى بات 85 % من شباب فبراير، اما شهداء أو مختطفين، أو جرحى، أو منفيين ومشردين من قبل هذه العصابة الامامية، كيف لا وشباب فبراير نواة المقاومة، ودرع الجمهورية وحصنها الحصين وذاك سبب كافي لمعرفة سبب الحقد عليها!.

وفي هذا الصدد، يؤكد القيادي في الثورة الشبابية محمد المقبلي، أن مليشيا الحوثي، مثلها مثل "أي جماعة فاشية كهنوتية لديها موقف مناهض للحرية"، ولأن ثورة فبراير كان شعارها الحرية والعدالة، وهو ما يتصادم مع مشروعهم الكهنوتي، الذي يرى الحرية، السياج المانع من تحقيق مشروعه الطائفي في اليمن.

وأكد المقبلي، في حديث لــ"العاصمة أونلاين"، أن "الحوثي سار في ذات الطريق الخميني، الذي عمل في بداية حكمة علي تصفية الثوار غير المنتميين لمعسكر الولي الفقيه". في اشارة الى تطابق ما يقوم به مليشيا الحوثي من تصفية لثوار فبراير، وتشريدهم واختطاف البعض الأخر منهم، عملا بما كان قد صنعه ولي نعمته الخميني، حين صفي الثوار من غير الموالين له.

ووصف المقبلي مشاركة الحوثي في ثورة فبراير، أنها كمحاولة لقطع الطريق أمام قافلة فبراير المحملة بسنابل الحرية والكرامة. وقال "لم يكن الحوثي منتمي لقيم الثورة".. مضيفا "نستطيع القول انه كان قاطع طريق في قافلة ثورة فبراير".



الانتقام من فبراير!

ورأى الصحفي، حسين الصوفي، رئيس المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى"‏، أن "الحوثيين يعتبرون المشاركة في فبراير جريمة، والدليل أن غالبية المختطفين من ثوار فبراير".

وأكد الصوفي، في حديث لــ"العاصمة أونلاين"، أن اختطاف المليشيا الحوثي لغالبية شباب ثورة فبراير، إنما هو "تأكيد وجزم أنهم ينتقمون من فبراير، وكل من شارك في فبراير".

وأشار الصوفي، الى بعض الرموز الثورية، الذين لا تزال مليشيا الحوثية، تختطفهم وتغيبهم في سجونها، وليس لهم من ذنب، سوى مشاركتهم في ثورة فبراير. وقال "لاحقوا المنشد صالح المزلم مؤذن الثورة، رغم محاولته النأي بنفسه بعد الانقلاب؛ لكن دور صالح المزلم في ساحة فبراير جعله هدفا لمليشيا الحوثي، واختطفوه، ويعاني ظروفا صعبة.

وشدد حسين الصوفي، على أن ما قامت به مليشيا الحوثي، بحق ثورة فبراير، إنما هو بمثابة تفكيك ادعائها الكاذب بأنهم كانوا جزء من الثورة. وقال "هنا يجب أن نفكك الادعاء الكاذب أنهم كانوا جزء من الثورة!". متسائلا "فهل كانوا كذلك؟.

وأضاف رئيس المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى"‏، "كل شيء يقول انهم كانوا ضد فبراير، وأصدق البراهين انقلابهم عليه، واخ
وقفات على هامش #ثورة فبراير (1).
بقلم/ زايد جابر

تمر علينا هذه الأيام الذكرى السابعة لثورة الشباب الشعبية السلمية ( 11 فبراير 2011 ) وسط انقسام حاد بين أنصار الثورة وخصومها الذين زادت نقمتهم عليها بعد مقتل الرئيس السابق صالح على يد حلفاءه الحوثيين ، بعد أن فض تحالفه معهم ودعى لانتفاضة ضدهم في ال (2 ) من ديسمبر 2017 لم يكتب لها النجاح ، ومع ايماني بحق الجميع في ابداء رأيهم بالثورة سلبا أو ايجابا ، ورفض محاولات تخوين الناس والتحريض عليهم بسبب مواقفهم تلك ، فسأحاول ان أدلو بدلوي في هذا الحدث الذي يظل من أهم ما صنعه اليمنيون في تاريخهم المعاصر .. فما هي اسباب ثورة فبراير ؟ وهل هي ثورة أم أزمة ؟ وما تأثير المبادرة الخليجية على الثورة ؟ وما علاقة الحوثيون بالثورة ؟ وكيف استفادوا منها لإسقاط الثورة والدولة ؟


أولا : الأسباب الرئيسية للثورة اليمنية 2011م
الثورة اليمنية ـ كغيرها من الثورات- لم تأت فجأة ودون سابق إنذار، ذلك "أن أي ثورة تسبقها فترة" تخمر" يصل فيها الاستياء من أداء السلطة إلى منتهاه، ويكون المجتمع مستعداً للانفجار في وجه أهل الحكم، أو يتحول إلى كوم قش قدحه الهجير، وينتظر مجرد إشعال عود ثقاب، ودون تعمق "التخمر" أو وصوله إلى الذروة، لا يمكن للثورة أن تنطلق، ومن هنا فإن استعمال الثورة في بلد لم تنضج فيه الظروف بعد لقيامها هو من قبيل الخبل، لكن يمكن تسريع التخمر عبر أفكار وإجراءات تعبويه تزيد من الاحتقان إزاء السلطة والغبن منها، والشعور الجارف بأنها العقبة أمام الحرية والكفاية والعدالة"


ومن يتأمل واقع اليمن في السنوات الأخيرة قبل 2011، سيجد أنها كانت تسير نحو الانفجار، أما بالثورة أو الانهيار، ذلك إن انسداد آفاق الإصلاح السياسي والوطني الشامل، وتعمق الأزمة وتسارع الانهيار في شتى المجالات كان يؤكد ذلك، فقد مرت اليمن بدورة سياسية استمرت ما يقارب عقدين من الزمن وتحديداً منذ قيام الوحدة عام 1990م، حيث حاولت النخب السياسية القيام بعملية إصلاح سياسي وطني شامل، من خلال المشاركة السياسية تم المطالبة بالإصلاح السياسي ومحاولة إصلاح النظام الانتخابي والذي وصل حد الأزمة السياسية منذ ما بعد انتخابات 2006م والتي ظلت تتفاقم حتى وصلت ذروتها مطلع عام 2009 ،فقد حاول الحزب الحاكم المضي منفرداً في قضية تسجيل الناخبين أواخر 2008م ليتم إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها المقرر آنذاك في أبريل 2009م، وردت احزاب المشترك على إجراءات المؤتمر بإخراج مسيرات ومظاهرات ضد عملية القيد والتسجيل ودعت إلى مؤتمر حوار وطني الأمر الذي أدى إلى تراجع المؤتمر والتوصل إلى اتفاق نوفمبر 2009م بين أحزاب المشترك والمؤتمر والذي قضى بتأجيل الانتخابات النيابية لمدة سنتين لإتاحة الفرصة للأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني لإجراء حوار وطني لتطوير النظام السياسي وإصلاح النظام الانتخابي بما في ذلك الأخذ بالقائمة النسبية، وكان ذلك الاتفاق بمثابة اعتراف بأن الأزمة السياسية قد بلغت ذروتها، بيد أن عدم الوصول إلى حلول واستخدام الحوار كتكتيك سياسي فقط فاقم الأزمة, وأدى إلى مزيد من الاحتقان السياسي والتدهور الأمني، والفشل الاقتصادي, واتساع رقعة الفقر والبطالة، وإشاعة مزيد من اليأس والإحباط في نفوس المواطنين من حدوث عملية إصلاح شامل في اليمن ووصلت الجماهير- فضلاً عن النخب السياسية والفكرية - إلى قناعة تامة باستحالة التغيير أو إيقاف التدهور عن طريق الحوار أو مطالبة النظام الحاكم بالإصلاح وبات المراقبون ينظرون إلى الوضع في اليمن أنه في طريقه إلى الانفجار: أما عن طريق سقوط الدولة وانهيارها أو حرب أهلية، أو ثورة شعبية تطيح بالنظام القائم وتتيح الفرصة أمام التغيير الشامل، ومع أن المشترك كان يهدد النظام بهبة شعبية لإيقاف التدهور، إلا أنه ومعه الكثيرين كانوا يتخوفون من تفجير ثورة شعبية، حتى جاءت ثورة الربيع العربي من تونس ثم مصر والتي لم يدعها الشباب تمر حتى أعلنوا ثورة الشباب الشعبية السلمية في اليمن.لتلتحق بعدهم أحزاب اللقاء المشترك .

لتتوسع من ثم ساحات الاعتصام في 18 محافظة وتشمل كافة مكونات المجتمع .

http://alislah-ye.net/articles.php?lng=arabic&id=314
هل نشهد #ثورة #شعبية جديدة
#الغاز المنزلي وانعدام البنزين جبهة الحوثيين الجديدة لقتل المواطنين (تقرير)

#الإصلاح_نت - خاص

لم تقتصر حروب المليشيات الحوثية على المواطنين فقط في الجبهات العسكرية، بل عمدت لمحاربة المواطن بشتى أنواع الحروب والجبهات وصولاً إلى لقمة عيشه.

حيث عملت المليشيات الحوثية خلال الأيام الماضية على رفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي إلى أكثر من سبعة آلاف ريال للاسطوانة الواحدة ما يزيد عن ستة أضعاف عن سعره الذي يباع فيه في محافظة مارب، علما أن سعر الأسطوانة من مصفاة مارب الحكومية 1050 ريالاً فقط.

عادت أزمة الغاز المنزلي وعادت الطوابير الطويلة للمواطنين الباحثين عن هذه المادة الأساسية التي أصبحت في ندرة الذهب في ظل تحكم المليشيات الانقلابية بهذه المادة واستخدامها في تركيع المواطنين الرافضين لحكمهم، حيث ألجأتهم إلى الطرق البدائية الأولى في الاحتطاب والطهي بالجمر.

وهذه هي المرة السابعة التي تفرض فيها المليشيات زيادات سعرية على الغاز المنزلي الذي تضاعف سعره منذ انقلابهم على السلطة الشرعية، من 1200 ريال إلى 7300 ريال يمني حالياً، وكان مبرر انقلابهم حينها رفض زيادات حكومية قدرها 500 ريال فقط على سعر البنزين.

تحولت المليشيا الحوثية إلى مافيا للاتجار بالسلع الأساسية للمواطنين وركزت قبضتها التجارية والأمنية على المشتقات النفطية والغاز المنزلي كونها من أكثر المواد استهلاكاً حيث كونوا امبراطوريات مالية ضخمة من خلال احتكار هذه المواد وأنشأوا من خلالها سوقاً سوداء لمشرفيهم الأمنيين وقياداتهم السياسية والمليشوية، الأمر الذي ضاعف من الأزمة اليمنية وأزمة المواطنين أضعافاً مضاعفة وأدى إلى إفلاس كثير من التجار المحليين الذين لا يمتون بصلة إلى هذه المليشيات.

وسعياً لاحتكار التجارة لمليشياتها أحالت مليشيات الحوثي الانقلابية مؤخراً 419 من التجار إلى النيابة العامة في العاصمة اليمنية صنعاء الخاضعة لسيطرتها، وذلك بعد أيام على إصدارها تعميماً بعدم التعامل مع (697) شركة ورجل أعمال، ضمن مساعيها للسيطرة على مفاصل الاقتصاد اليمني بقطاعيه العام والخاص.

محللون سياسيون وخبراء اقتصاديون يرون في خطوات المليشيات الحوثية لاحتكار التجارة على أنه ضرب للاقتصاد اليمني من ناحية وتمويل مليشياتهم وحروبهم من ناحية أخرى للعمل على إطالة الأزمة والحرب في اليمن.

هذه الخطوات سبقتها المليشيات الحوثية بخطوات وإجراءات مختلفة كان على رأسها إقامة منافذ جمركية في محافظة ذمار بعد جمركتها في الحديدة وعدن مما ضاعف أسعار السلع أضعافاً عديدة جعلت المواطن اليمني البسيط هو الضحية أولاً وآخراً الذي تحمل كل المشاق والحروب الحوثية المختلفة سياسياً وعسكرياً واقتصاديا والوصول بالبلد نحو الانهيار والدمار الكامل في مختلف المجالات.


الاحتطاب وتدمير البيئة
إعدام المليشيات الحوثية للغاز المنزلي أدى إلى احتطاب المواطنين واللجوء إلى الطرق البدائية للطهي، لكن لهذه الطريقة كارثة أخرى تتمثل في تدمير البيئة النباتية وربما تطال المحميات الطبيعية بحثاً عن الحطب. غير أن هذا الأمر ربما اقتصر على الأرياف بعيداً عن المدن ذات الكثافة السكانية العالية والذين لا يجدون ما يطهون به الطعام. كما ظهرت تجارة الاحتطاب حتى في المدن حتى أن سعر الحطب اليوم مع ندرته أصبح ينافس سعر اسطوانة الغاز إلا قليلا.

من هذا الباب فإن المليشيات الحوثية تكون قد طالت بجريمتها حتى البيئة بعد تدميرها الإنسان وكافة مؤسسات الدولة.


جرعة جديدة للبنزين
لم يقتصر رفع المليشيات الحوثية سعر الغاز المنزلي فقط بل تعداه إلى المشتقات النفطية المختلفة. حيث عادت الطوابير أمام محطات البنزين كما عادت أمام محلات بيع الغاز. ففي ظل أزمة الغاز، اندلعت أزمة كبيرة في المشتقات النفطية، واختفى بشكل مفاجئ من محطات التعبئة، وسط العاصمة صنعاء.

ولجأت المليشيات الحوثية إلى فرض الزيادات السعرية (الجرع) المختلفة لنهب المواطنين تحت هذا البند. وكان فريق خبراء تابع للأمم المتحدة، أفاد أن الحوثيين جنوا ما يصل إلى 1.14 مليار دولار من توزيع الوقود والنفط في السوق السوداء.


عدم وجود مرتبات يفاقم الأزمة
وضاعف من هذه الأزمة عدم وجود مرتبات للموظفين التي صادرتها المليشيات منذ قرابة العامين، ناهيك عن الارتفاع الجنوني في الأسعار دفعت الكثير من الأسر إلى تحت خط الفقر حيث أصبحت عاجزة عن توفير القوت الضروري لأطفالها، وقد تداول الناس قصصاً إنسانية مروعة لحالات كثير من الأسر وخاصة شريحة الموظفين المعتمدين على الرواتب الحكومية.

فقد عمدت المليشيات الحوثية على تدمير كافة قطاعات الدولة ونهبت خزائنها واحتياطها النقدي والودائع المكنوزة في البنك المركزي للحفاظ على استقرار العملة، مما ضاعف الأزمات الإنسانية المختلفة في البلاد. وتعدت المليشيات الحوثية كل ذلك إلى نهب القطاع الخاص وفرض مكوس مختلفة تحت حجج وذرائع مختلفة من جمارك وضرائب ومجهود حربي وغير ذلك من
الرئيس: #ثورة_14_أكتوبر تتويج لنضالات طويلة والشعب لن يقبل بالعودة لحقبة الظلام والكهنوت

#الإصلاح_نت – متابعات

اكد فخامة الرئيس المشير الركن عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة، ان ثورة 14 أكتوبر لم تكن مطلقاً صنيعة الاقدار السهلة، أو الظروف المفاجئة، بل هي تتويج لنضالات طويلة، وعمل شاق اجترحه ثلة من أحرار اليمن الذين سخروا الظروف لخدمة الثورة واستفادوا من كافة التحولات والأحداث خصوصاً الزلازل الذي أحدثتها ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ضد الإمامة الباغية في شمال وطننا الحبيب..

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=7003